السبت، 26 ديسمبر 2009

كي لا ننسى















هناك 18 تعليقًا:

Desert cat يقول...

العزيز سهران
مفيش بشر يقدر ينكر وحشية اسرائيل وما فعلته بنساء واطفال وشيوخ فلسطين منذ عام مضى ولكن المدان الاول فى هذه المجزرة هى حكومة حماس التى اشعلت النران وهرولت الى جحورها تختبئ وتركت العزل من نساء واطفال وشيوخ للموت والقهر والدمار
لست هنا بصدد الحديث عن من المخطئ من المصيب
رحم الله كل شهيد
ولا اطلب سوى الصبر لذوى الشهداء

تحياتى

زهرة البنفسج يقول...

صديقي

لا زلت أذكر تلك السحب الدخانية من هنا
من جبال الخليل
كيف كنا نعلم بوجود قصف جديد قبل وسائل الاعلام كلها
أذكر كيف كان أخوتي يرتعبون لسماعهم هزات القصف بالليل

و عندما أتذكر خوف أخوتي من هنا يرتعش جسدي لما يحدث لأؤلئك الأطفال هنا

فكيف بالله عليكم أن ننسى ؟؟!!


دمت بسلام و لا نتمنى العودة لتلك الأيام لأحد

حامد متولى يقول...

ابنى سهران
منذ اكثر من ستين عاما وقضية قلسطين سكين فى قلب العرب ورقبتكم كفلسطينيين.استغلها
حكامنا فى سرقتنا ونهبنا والسيطره علينا
بحجة العدو ومجابهته..وضاعت اراضيكم.وضعتم
بين انقسام العرب وخلافتهم وتبعيتهم للغربوصدروا خلافتهم لكم ..
وفى مثل هذه الايام لم يكن اى نظام عربى يقف معكم فى المذابح التى اعملهاعصابات
الصهاينه وكانت الجماهير قلوبها تتمزق وهى تشاهد الاعتداءات على الهواءولكن حكام العرب كانوا سعداء ويخوفننا من مصير كهذا.. وهاهم يساهمون فى حصاركم..
وكل هذا افراز لمعاهدة الذل والعار..
معاهدة اسطبل داوودالتى اخرجت مصرمن المعركه..ولكن سيأتى الدورعليها..
ولن اقول الله معكم..فليس معكم احد..
قلبى فقط معكم..

Sahran يقول...

قطتي العزيزة

طبعا ليست المناسبة للتنبيش عمن أدى لتلك المجزرة , ولكن دعينا نفضفض شوية , ونذكر العالم كله , كيف كانت فئران حماس مختبئة طيلة فترة الحرب وبعدها بقليل , ليخرجوا من بعدها وهم يرفعون شارات النصر , كما فعل الغبي حسن نصر الله في حرب تموز

فلنتذكر شهائنا , وليكن إخلاصنا للقضية هو الطريقة التي نحفظ بها دمائهم


تحياااااااااااتي لك


ودمت سالمة

Sahran يقول...

مرحبا بالمتمردة العزيزة

طبعا ما هو كلنا في الهوا سوا , وغزة أخت الخليل , والهم واحد يا صديقتي العزيزة

ولا أشك بأن أصوات القصف ربما تكون قد وصلت إلى مناطق أبعد منكم , وأنتم على كل حال قريبون منا , فما بالك بمن كانوا في قلب المعمعة


تحياااااااااااااتي لك


ودمت سالمة

Sahran يقول...

الوالد العزيز حامد متولي

يسلملي قلبك يا غالي , وأتمنى لك السلامة وطولة العمر

للأسف فقضيتنا كانت الحمار الذي يركبه البعض من أجل الوصول إلى السلطة , وبعدها فليذهب الحمار إلى الجحيم .

اشكرك على مشاعرك السامية والنبيلة , وليت كان زعمائنا عندهم ما عندك أيها الأب الحنون


تحياااااااااااااتي لك


ودمت سالماً

على باب الله يقول...

و كيف أنسى ؟

الذكريات وحدها التي تؤلمني أينما حللت !

rawndy يقول...

سهران

حماس وممتطرفي اليهود يجب سلخهم أحياء ووضعهم بتنانير وأفضل نوع من التنانير هو أن تكون على شكل ثيران برونزية

أشوف حماس أخبث وأنكد

مش فاهم يقول...

تحيا المقاومة الفلسطينية , ويلعن دين كل الفصائل والقيادات التي تحول دون تحرير الوطن .

Sahran يقول...

مرحبا جيمي

لن نستطيع النسيان , وكيف لنا أن ننسى تلك اليام العصيبة!!!

للأسف تبقى دائماً الذكريات المؤلمة , ولا حل يبدو في الأفق


تحياااااااااااتي لك


ودمت سالما

أدون يقول...

الواحد ما بيعرف على مين لازم يغضب أكتر، على بربريّة الصهاينة أم على غباء حماس.
خيضت المعركة وبالآخر عم يتّجهوا لحتى يوافقوا على نفس الشروط اللي خاضوا المعركة بحجّة رفضها. محزن جداً.

كل سنة وقلمك وعقلك سالم صديقي العزيز.
وبتمنى الظروف تكون بعون الغزّاويين بالأيام القادمة.

Sahran يقول...

مرحبا بالراوندي

حماس هي الوجه الآخر للتطرف اليهودي .

ولاحظ هذا الكم المهول من التشابه بين مواقف اليمين الإسرائيلي الرافض للسلام , ومواقف حماس ومن على شاكلتها.

يعني حماس تعطي لليمين السبب الوجيه لرفض السلام

أتمنى أن نتخلص من حماس ومتديني اليهود في أقرب فرصة , عل السلام يعود


تحيااااااااااااااتي لك


ودمت سالما

Sahran يقول...

عزيزي الفاهم

للسف ففصائل ما يسمى بالمقاومة , صارت اليوم مشغولة بالبيزنس وتهريب البضائع عبر الأنفاق

أشك أن يكون حل القضية من خلال هكذا تنظيمات


تحيااااااااااااتي لك


ودمت سالما

Sahran يقول...

مرحبا أدون

للأسف , فبعد انتهاء كل جولة من حروبنا الغبية , نرجع لما هو أسوأ من السابق , ليخرج علينا زعمائنا وهم يلوحون بشارات النصر

حماس لم تكن موجودة في الحرب الأخيرة و والدليل هو ما صدر من تصريحات للحقير خالد مشعل , الذي خرج علينا وقت الحرب ليتباهى بأن رجاله لم يصابوا بأذى في الوقت الذي كان شعبنا يعاني فيه الأمرين


تحياااااااااااااتي لك


ودمت سالما

ELVIRA يقول...

عزيزى سهران
أسجل اعجابى بالبوست
لأنه أستكفى بالصورة وكانت اكثر تعبيرا

أحمد يقول...

أخى سهران
قلبى معك و مع كل الأبرياء الذين يدفعون ثمناً باهظاً لجرائم الحكام و القادة و المنتفعين

Sahran يقول...

عزيزتي ELVIRA

الصور تتكلم بلسان أفصح من ألسنة الكتاب والشعراء ,

وانا كان لي أن أعيش في الجو الذي نقلته الصور , ورأيت وسمعت ما يشيب له الولدان

اشكرك على مرورك الكريم


تحياااااااااااتي لك


ودمت سالمة

Sahran يقول...

مرحباً أحمد

هذا ما جرت عليه العادة دوماً , فزعمائنا الميامين يجرون علينا الحروب والنكبات , ويأتوا لنا بالهزيمة تلو الهزيمة , وتراهم وقت الحرب مختبئين كالفئران و حتى غذا انتهت الحرب , خرجوا علينا بكل وقاحة رافعين شارة النصر ’ متباهين بانتصار لم نراه , ومتألمين من عذابات لم يذوقوها وإنما ادعوها لأنفسهم

يسلمي قلبك يا طيب , وشكراً على المرور


تحيااااااااااااتي لك


ودمت سالما