الثلاثاء، 26 يناير 2010

إذا أردت أن تعرف رقي أمة فانظر إلى نسائها




مثل استمعت إليه اليوم ولأول مرة , ولكنه أعجبني

هل فعلا تعكس صورة النساء رقي المجتمع ؟؟؟
أعتقد أن العلاقة يجب أن تكون طردية بين الأمرين , فالأمة المتحضرة تحترم الرجل والمرأة على حد سواء , وبالتالي فإن المرأة في المجتمع المتحضر ستكون شريكا ومنافسا للرجل في الحياة العامة , هي الطبيبة والمهندسة والوزيرة وحتى رئيسة البلاد .



أما في بلادنا فيكفي المرأة شرفا أن تكون درة مكنونة محبوسة في قوقعة الدين



أخوكم سهران

هناك 19 تعليقًا:

على باب الله يقول...

طبعاً كلما تحضرت الأمم كلما أهتمت بالحفاظ على الحرية الشخصية و المساواة - في الحقوق و الواجبات - بين أفراد شعبها جميعاً ، الرجل و المرأة و الأغلبية و الأقلية و جميع أطياف مواطنيها دون تفرقة أو إضطهاد أو تمييز
العكس أيضاً صحيح في الدول الدينية و الدكتاتورية

سهيل ولى الدين علام يقول...

وصفت الصحفيه سلمى قاسم جوده فى كتابها
"المصريون الجدد "الصادر عن سلسلة كتاب اليوم دار اخبار اليوم وصفت المرأه المصريه الجديده بانها تسعى بأبمدهش وعزيمه جباره للعوده الى عصر الحريم ،ملثمة الوجه والعقل والذهن ،تغوص فى اقبية الظلام ،لتكون الظاهره الاستثنائيه التى تلفظ فيها المرأه حريتها وآدميتها بمحض ارادتها...
واعتقد ياصديقى ان هذا الوضع يمتد الى
المرأه الشرقيه على وجه العموم ..
عرفت الآن سبب تخلفنا..!!!!

Desert cat يقول...

المرأة فى المجتمع الشرقى قالوا لها يا حبيبتى انتى لؤلؤة خليكى متكفنة لحد ما يجى لك صياد ماهر يستخدمك مجرد فرج لافراغ شهواته ولما يمل منك يتجوز عليكى 3 فرحت واتبسطت وقالت اهو ده الكلام مش عارفه اى انسان عنده كرامة يرضى لنفسه انه يختزل فى مجرد فرج
نسوان عايزة الحرق خلى الجتمع ينضف

ELVIRA يقول...

عزيزى سهران
أنا بصراحة شايفة أن المثل صحيح بدون النظر الى مدى احترام الرجل
فلا تنسى أن العالم كله مازال عبارة عن مجتمع ذكورى و لكن بدراجات المهم ما هو مدى التقدم الذى تحرزه المرأة و نظرة المجتمع لها

Kontiki يقول...

عندك حق
فى الدول الراقية المتقدمة السيدة ليست مختزلة فقط لتكون مثار الفتنة ولابد تتكلفت
صورة المنقبات مزرية وتعكس انهيار حضارى
فى الغرب اتعجب حينما ارى راقصات التعرى و ممارسات البغاء يقمن بعملهن تحت حماية القانون وفى بعض الحوادث حينما تتهم شخصا انه اغتصبها مثلا ويكون القانون فى صفها ويقوم بحمايتها حتى البغاء له مساحة حرية و احترام للانثى مهما كانت مهنتها فهى اولا انسان ايا كانت مهنتها
وهنا اذا كانت الفتاة غير محجبة فقط وتعمل فى مهنة محترمة تطاول عليها المجتمع بسيل من الالفاظ والاوصاف المزرية .
لا ارى عدل فى دول تتشدق بالدين ليلا نهارا بل ظلم وانهيار اخلاقى.

Sahran يقول...

مرحبا جيمي

الدولة المحترمة لن تفرق بين مواطنيها مهما اختلف جنسهم او دينهم , وبالتالي سوف نجد الكل مرتاح ومطمئن , وبما أن المرأة هي الحلقة الأضعف وللأسف , فإن وصول الحرية إليها يعني أن هذه الحرية قد طالت الجميع


تحيااااااااااااتي لك


ودمت سالماً

Sahran يقول...

عزيزي سهيل

أعتقدأن الوصف الحقيقي لتلك النسوة هو أنهن يمارسن بحق أنفسهن جلدا للذات من أجل إرضاء رجل الدين ورب رجل الدين

لا نستطيع أبدا أن نفصل احتقار المرأة مع تصاعد ما يسمى بالصحوة الإسلامية ,
صحوة الدين
وغفوة العقول


تحياااااااااااتي لك


ودمت سالماً

Sahran يقول...

قطتي العزيزة

أولئك الذين ملؤوا عقولهم بكلام الشيوخ والمدعوذين لا يروا في المرأة إلا أداة للجماع وتفريغ الشهوات
لا يعترفوا بالعاطفة
ولا بأحاسيس المرأة
لا يهمهم عقليتها او ثقافتها

المهم أن تعرف هذه المرأة كيف تحتقر نفسها , فاظفر بذات النقاب تربت يداك


تحياااااااااااااتي لك


ودمت سالمة

Sahran يقول...

عزيزتي ELVIRA

أنا لا زلت معتقدا بأن تحرر المرأة يمر عبر تحرر الرجل , وهذه حقيقة يجب أن ننتبه لها , فالمرأة في بلادنا ومهما كانت متحررة من داخلها إلا أنها تبقى في خشية من زوجها الذي تمرغ عقله بأوحال التدين

المطلوب هو تحرر اجتماعي شامل , ولا يوجد شيء اسمه تحرير المرأة فقط , فالرجل أيضا ليس محررا في بلادنا , حتى يعطي الحرية للغير


تحياااااااااااااتي لك


ودمت سالمة

Sahran يقول...

عزيزتي Kontiki

طبعاً وبالتأكيد فهذه العاهات لن تجديها إلا في بلادنا , حيث شرف الرجل بين أفخاذ أخته أو زوجته (وأعتذر لصراحة التعبير ) ,

المجتمع الحر يقيم المرأة على أساس علمها وثقافتها , وأخلاقها التي لن تمر طبعا عبر الحجاب ,

أما في مجتمعاتنا فلا قيمة للفتاة مالم تكفن نفسها بالملابس السود


تحيااااااااااااتي لك


ودمت سالمة

غير معرف يقول...

إلى هذا الحد يحارب الإسلام ! إلى هذا الحد يحارب الإلتزام ! إلى هذا الحد يحارب الاحتشام ! ، أنا لا أدري ، لا أدري لماذا يثير النقاب هذه البغضاء في قلوب هؤلاء ؟ والله لا أدري ، فمنهم من يصف النقاب بأنه خيمة ، ومنهم من يصف المنتقبات بأنهن متأخرات ومتخلفات ورجعيات ومتحجرات .

لا أدري لماذا كل هذه الحرب الشعواء ، لماذا كل هذه الحرب الهوجاء على النقاب؟ لماذا لم تكن هذه الحرب على السفور ؟ لماذا لم تكن هذه الحرب على العري والتبرج ؟ لماذا لم تكن هذه الحرب على الاختلاط السافر ؟

لماذا لماذا ؟ لماذا لم تكن هذه الحرب على المتبرجات الكاسيات العاريات المائلات المميلات اللائي تفتح لهن الأبواب ، وتيسر لهن الأسباب ، وتذلل لهن الصعاب وينلن كل الرضا وكل الاحترام ، وكل التقدير من هؤلاء ، من أصحاب الشهوات من أصحاب القلوب المريضة ؟!

أما المنتقبات ، أما العفيفات ، أما الطاهرات ، أما المتوضئات ، فإن الحرب تصب على رؤوسهن صباً ، لا تفتح لهن الأبواب ، لا تفتح لهن أبواب الجامعات لا تفتح لهن أبواب المدارس ، لا تفتح لهن أبواب الوزارات ، أو أبواب الأعمال لا تفتح لهن الأبواب ، ولا تذلل لهن الصعاب ، ولا تيسر لهن الأسباب ، ويصب هؤلاء الحاقدين على رؤوسهن الحرب صباً . لماذا كل ذلك ؟ لماذا هذه الحرب الشعواء على النقاب وعلى الإسلام وعلى الإخوة الذين توضؤوا لله جل وعلا ، والذين سجدوا لله عز وجل ، والذين رفعوا شعار لا إله إلا الله لماذا ؟

abdelrahman يقول...

إنني أتعجب ، والله إنني لأتألم من هذه الحرب ، ولكنني أتعجب ويزداد عجبي أن تكون هذه الحرب على النقاب ، ليس من أعداء الإسلام ، وإنما ممن ينتسبون ظلما وزورا إلى الإسلام إلى هذا الحد تحارب المنتقبة من المسلمين ؟ تحارب المنتقبة ممن يتسمون بسمة أهل العلم والدين إلى هذا الحد ؟ إنا لله وإنا له راجعون ، إنا لله وإنا إليه راجعون .

ولكنني أقول : أيتها الأخت المنتقبة ، اصبري يا أختاه اصبري يا أختاه واعلمي علم اليقين أن النبي قال في الحديث الصحيح الذي خرجه الإمام مسلم ، والذي خرجه غيره من أهل السنن وأهل المسانيد أن النبي قال من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : " بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء

abdelrahman يقول...

وفي رواية للإمام أحمد قيل : من الغرباء يا رسول الله ؟ قال : " الذين يصلحون إذا فسد الناس" (1)

الغرباء الذين يصلحون إذا ما فسد الناس . الذين يتمسكون بالقرآن ويتمسكون بهدي النبي في وقت قل فيه التمسك بالقرآن في وقت قل فيه التمسك بسنة النبي

وفي الحديث الصحيح أيضا الذي أخرجه الإمام الترمذي بسند صحيح من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي قال : " سيأتي على الناس زمان الصابر فيه علي دينه كالقابض على الجمر" (2)

وهذا هو زماننا ، وهذه هي أيامنا فمن صبر في هذه الأيام ، ومن صبر في هذا الزمان على دينه كمن قبض على جمر بين يديه .

فاصبري يا أختاه واصبروا أيها الأخوة اصبروا أيها الشباب ، اصبروا أيها المسلمون فإن الله جل وعلا قال : ( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً(5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) (الشرح/5-6)

فإني أتعجب !! النقاب حرام !! هذا آخر ما كنت أتخيله ، أن النقاب حرام ليخرج علينا بعد ذلك هذا الفذ العبقري بهذا الاختراع المدوي وبهذا الاكتشاف الكبير وبهذه القنبلة المدوية ليقول لنا : إن النقاب حرام والله ما قال بذلك أحد من أسلافك الأولين .

اعلموا أيها الأحبة ، اعلموا أن أعداء الإسلام علموا أن المرأة سبب فلاح الأمة الإسلامية ، ومصدر من مصادر نجاحها ، اعلموا أن أعداء الإسلام يعلمون أن عز الأمة عند امرأة مسلمة ، ويعلمون كذلك أن المرأة المسلمة مصدر من مصادر الفتن والهتك والهدم والتدمير ، فإن المرأة سلاح ذو حدين .

ولقد علم أعداء الإسلام ذلك ولقد قالها أحد أقطاب المستعمرين يوم أن قال : كأس وغانية يفعلان في الأمة المحمدية ما لا يمكن أن يفعله ألف مدفع ، فأغرقوا الأمة في الشهوات والملذات هكذا أفلح أعداء ديننا وهكذا خطط أعداء إسلامنا ، علموا علم اليقين أن المرأة سلاح ذو حدين فهي مصدر عزة للأمة ومصدر هتك وهدم وتدمير فهي سلاح ذو حدين .

abdelrahman يقول...

ومن هذا المنطلق كان للمرأة النصيب الأكبر والحظ الأوفر من المؤامرات ، ومن المخططات ، ومن التدميرات التي دبرت لإسلامنا والتي دبرت لأمتنا والتي دبرت لديننا فانتبهوا جيداً .

علموا علم اليقين أن المرأة إن التزمت بما قال لها ربها وبما قال لها نبيها # فهي مصدر الرعب ، فقد ظلت المرأة المسلمة طيلة القرون الماضية متربعة مصونة في عرشها تهز المهد بيمينها ، وتزلزل عروش الكفر بشمالها فعز على أعداء ديننا أن تجود المرأة المسلمة في أيامنا ، وفي بلادنا ، وفي زماننا أن تنجب عمر كعمر بن الخطاب ، أو أن تنجب خالداً كخالد بن الوليد ، أو أن تنجب صلاحا كصلاح الدين فراحوا يدبرون ، وراحوا يخططون .

abdelrahman يقول...

ومن هذا المنطلق كان للمرأة النصيب الأكبر والحظ الأوفر من المؤامرات ، ومن المخططات ، ومن التدميرات التي دبرت لإسلامنا والتي دبرت لأمتنا والتي دبرت لديننا فانتبهوا جيداً .

علموا علم اليقين أن المرأة إن التزمت بما قال لها ربها وبما قال لها نبيها # فهي مصدر الرعب ، فقد ظلت المرأة المسلمة طيلة القرون الماضية متربعة مصونة في عرشها تهز المهد بيمينها ، وتزلزل عروش الكفر بشمالها فعز على أعداء ديننا أن تجود المرأة المسلمة في أيامنا ، وفي بلادنا ، وفي زماننا أن تنجب عمر كعمر بن الخطاب ، أو أن تنجب خالداً كخالد بن الوليد ، أو أن تنجب صلاحا كصلاح الدين فراحوا يدبرون ، وراحوا يخططون .

abdelrahman يقول...

ووالله الذي لا إله غيره ما ترك الاستعمار بلادنا وما سحب الاستعمار جيوشه من بلادنا ومن أرضنا إلا بعد أن اطمأنوا اطمئناناً كاملا – أي والله – من قادة الفكر ، وقادة الأدب ، وقادة الفن .

هؤلاء الذين سماهم الاستعمار وأطلق عليهم زوراً وبهتاناً لإضلال المسلمين أطلق عليهم صفات المحررين وصفات المطورين ، وصفات المجددين هذه الدعاوى الباطلة ، وهذه الدعاوى الكاذبة .

غير معرف يقول...

الذي كتب ويمدح في الوحيدي الذي يعتبر أسوأ مدير مر بالهيئة وأفشل مدير . وأفسد مدير و…….و,,,,,,,,و……. قد ما تقدر تتصور أنت لا تعلم بلاجتماع الذي عقده في الفضائية مع المدراء والمدراء العامون وقال فيه أنا ربكم الاعلى وكان حول (( للاسف لم يكن حول العمل )) وانما كان عمن يتكلمون عليه مع علاقاته في المكتب والصبايا . .وفي اخر الاجتماع قال بالحرف الواحد ( أقول قولي هذا وعسى أن أغفر لكم ) فرد عليه أحد الاخوة وقال له ((هوة انت ربنا عشان نستغفرك )) والله هذا حصل والله على ما أقول شهيد …. عدا عن ذلك تصليح ودهان سيارته وسيارة زوجته على حساب التلفزيون ؟؟؟؟

غير معرف يقول...

كأن المرأة الغربية ايها الانسان المتفتح سواء كنت ذكرا او انثى امرأة حرة مستقلة ذات سيادة و استقلالية تامة !!! هههه يا أمة ضحكت من جهلها و إنقيادها الأعمى الأمم ... هل تعلمون ان نساء المجتمعات الغربية يعانين من ابهى صور الاضطهاد و الدونية فالمرأة الغربية ما هي الى وسيلة لإبهاج الخنزير الغربي الذي لا يراها الى قطعة لحم للمتعة يتم إلقاؤها عند الانتهاء من استعمالها بكل دم بارد و لا مبالاة ! ... المرأة الغربية ترتدي ما تريد ذاك الرداء الذي يخدم الرجل و ما يريد ، المرأة تعمل ما تريد و لكن تعمل ما يجعلها اقرب من الرجل في غالب الأحيان فتخدم ما يريد ، المرأة تتجول في الشوارع كما تريد لكن تجوالها يكون معه في الوقت و الزمان الذي ،،، المرأة الغربية تعاني بصمت مع انيسها ادوية الإكتئاب بعد استغلالها من طرف الخنزير الغربي لدرجة انها تأقلمت مع الوضع فأصبحت تبيع نفسها و تسمح بتدنيس شرفها بارادتها! لتجني مالا و تخدع و تغدر ذكور مجتمعها الذين غيرتهم بالأحصنة و الحمير و الكلاب و قبلت بهم أزواجا تعاشرهم بدل من اصبحت تشمئز منهم اكثر من الحيوانات انفسها ... اقرؤا يا مجاهيل الأمة لتجدوا مصادر و دلائل تنقل لكم مدى الدمار و الاعتداء الجسدي و الجنسي و النفسي على كيان المرأة فأنتم هههه تطلبون و تحلمون بان تصبحوا دونيين عفنين مثلهم بلا سبب الا بسبب بقايا مجارير صرف الاعلام الغربي الذي حول عقولكم الى مرتع كل قذر !

ثانيا الحجاب لا يمثل و لا علاقة له بثقافة المرأ و تقدمه فكما نجد كاسيات عاريات مثقفات رغم قلة ثقافتهن التربوية يمكن ان نجد كاسيات عاريات حياتهن فقط السفور والمجون و هذا الأمر جد مهول و مرتفع عند من تقدسونهم و كذلك عندنا نظرا للتقليد الأعمى من طرف اصحاب اللاهوية و اللامبدأ ... مثلما يمكن ان نجد محجبات جد مثقفات مستقلات اصحاب مكانة عالية في المجتمع حفظهن الله يفدن المجتمع و يستفدن منه فيا ترى ! لما لا تستدلون بهؤلاء العالمات القارئات المفتخرات بدينهن و علمهن و تستدلون بأولائك النسوة اللواتي ورثن الدين وراثة عفنة لو سنحت الفرصة لهن لأصبحن متححرات متفتحات و لتكلمن بكل سفاهة و بعد عن المنطق مثلكم !!... مع العلم الحرية لأمثالكم من الجائعين المكبوتين أولها و آخرها حرية رؤية و بيع الأفخاض فلا تلمعوا مآربكم المنحرفة بغطاء العلم اللماع و كل امر ايجابي آخر

ثالثا و بالله عليكم افيدوني باجابة يقبلها العقل و المنطق من الذي يرى المرأة فقط فرج !!؟ . من يظن ان لباس السترة الذي لا يعاكس فطرة الانسان السليمة السوية العاقلة و الذي يمنع اشتهاء المرأة و اعتبارها قطعة لحم يحوم حولها كل ذباب جائع و عند شبعه منها يتركها كأنها لم تكن و التي أكيد ! تفرق بيننا و بين الحيوان العاري لأن لا عقل له ... او من يدعو الى لباس يفصل جسد المرأة فيظهر ثدييها و يكبرهما و يظهر مؤخرتها ويرفعها و يظهر فرجها يأبهى طلة للعيان !!! ... ارحموا عقولنا و عقولكم يا امة الخراف المكبوتة الجائعة جنسيا و بدل محاولة القاء امراضكم و ابتلاءاتكم علينا حاولوا علاجها فهذا ضعف حجة و مصداقية و شرف منكم ... اللهم اهدي سفهاء قومنا او خذهم اخذ عزيز مقتدر هم و سوءاتهم التي غالبها جنسية ... قولوا آمين 😊😏😉

Unknown يقول...

المرأة وضع الله لها ستر وفق للشريعة الإسلامية ...إنا الله لن يظلم المرأة عندنا وضع تلك الأسس الربانية لصون عرضها وشرفها